الممثله دره تظهر بالمايوه البكيني وترفض ارتداؤه في الادوار السينمائيه او المسلسلات - والمايوه البكيني حريه شخصيه لان المايهوهات موضه وكل انسان حر في اختيار ملابسه سواء كان مايوه او بكيني او مايوهات او لباس بحر كما يسميه بعض الناس
دره بالمايوه - صور الفنانه دره بالبكيني - الممثله درة بالمايوهات
بأكثر من وجه أطلت النجمة التونسية درة مؤخرا على الجماهير المصرية، فبعد أن قدمت شخصية زوجة الريان وشقيقة آدم تعود للسينما من خلال مشاركتها الأولى للنجم محمد سعد فى دور «قطيفة» فتاة الحى الشعبى التى تغير الثورة المصرية حياتها، «الشروق» التقت درة فى هذا الحوار لتتحدث فيه عن قطيفة وسعد وأشياء أخرى.
بأكثر من وجه أطلت النجمة التونسية درة مؤخرا على الجماهير المصرية، فبعد أن قدمت شخصية زوجة الريان وشقيقة آدم تعود للسينما من خلال مشاركتها الأولى للنجم محمد سعد فى دور «قطيفة» فتاة الحى الشعبى التى تغير الثورة المصرية حياتها، «الشروق» التقت درة فى هذا الحوار لتتحدث فيه عن قطيفة وسعد وأشياء أخرى.
● كيف تقيمين عملك مع محمد سعد؟
ــ سعد ممثل مختلف وله كاريزما وشكل متميز وبالتالى ظهورى معه من خلال دورى كان مفاجأة لى وللجمهور أيضا وهو ما كنت أبحث عنه لأننى استطعت بذلك أن أغير جلدى وأنوع فى الأدوار التى أقدمها فدور «قطيفة» لفتاة شعبية لم أقدمه من قبل ولذلك تحمست له بشدة إلى جانب مشاركتى لنجم بحجم سعد يتمتع بشعبية واسعة وجمهور كبير.
● هل تخوفتى من تقديم شخصية «قطيفة»؟
ــ فى البداية عندما قرأت السيناريو تخوفت من الدور وفكرت فى كيفية أن يتقبلنى الجمهور بهذا الشكل الجديد، ولكنى فى الوقت نفسه رأيت أنها فرصة مناسبة للظهور بشكل جديد لأثبت من خلاله أيضا أن الممثل لابد وأن يكون شاملا ويلعب جميع الأدوار المختلفة بشرط أن تكون مناسبة له وهو ما وجدته فى فيلم «تك تك بوم» وكان هناك دافع مهم أيضا وهو أن أظهر بعمل كوميدى بعد أن عرضت لى أعمالا بها جرعة درامية كبيرة فى رمضان الماضى من خلال دورى فى مسلسلى «آدم» و«الريان» لذلك وجدت أن التغيير مهم بالرغم من صعوبة الدراما الكوميدية التى لم أتوقعها ولكننى فى نهاية الأمر أحب هذه الشخصيات لأنها «دمها خفيف وجدعة جدا».
● هل كان لكى دور فى اختيار شكل «قطيفة»؟
ــ «قطيفة» جننتنى، وكنت فى حيرة فى كيفية ظهورها بهذا الشكل لأنها بنت بلد وشعبية قادمة من الحوارى والأزقة التى تحمل عبق التاريخ فقمت باختراع شكلها الذى يحتوى على جانب من الحقيقة وفى النهاية توصلت إلى هذا الكاراكتر إلى جانب اختيارى للباروكة التى كانت مفاجأة لفريق العمل حيث انبهروا بالشخصية بكل أبعادها إلى جانب تعليقات سعد ذات الظل الخفيف على ذلك الشكل وقد ساعدتنى تلك التعليقات على تقمص الشخصية بصورة أكبر حتى إنه فى كثير من الأحيان يجعلنى أنسى أننى أمثل تلك الشخصية فضلا عن أن «قطيفة» تحلم مثل معظم البنات الشعبيات بأن يغلق عليها باب واحد مع من تحب وتسعى جاهدة لأن تنال ذلك المراد وقد ظهر ذلك فى بعض جملها الحوارية التى بدت خفيفة الظل.
● لماذا اختفت شخصيتك تماما فى النصف الثانى من الفيلم تقريبا؟.
ــ هناك مشاهد تم حذفها فى الفيلم ولكن ليست مشاهد كثيرة ولكن لو كان تمت إضافتها للعمل كانت مساحة الدور ستكون أكبر بالتأكيد فالمشاهد شعر بفراغ «قطيفة» فى الجزء الثانى من الفيلم بعكس الجزء الأول حيث كانت مشاهدى فيه أكثر، فلو لم تكن حذفت تلك المشاهد لتحقق التوازن الكامل لمشاهدى فى الفيلم بشكل عام، ولكن فى المجمل الدور كان له تأثير وفاعلية لا يمكن إغفالها وهذا هو الأهم بالنسبة لى.
● هل شعرتى بالحزن من كون محمد سعد وهو المؤلف هو الذى اختصر بعض مشاهدك فى الفيلم؟
ــ هذا الكلام ليس له أساس من الصحة.. فسعد ليس له دخل فى ذلك الأمر وإنما حدث ذلك أثناء المونتاج وبالطبع شعرت بحزن لأنه كان من المفترض أن تكون مساحة دورى أكبر ولكن هذا لن يؤثر على علاقتى بسعد على الإطلاق لأنه لا دخل له بذلك.
● تقديمك أدوارا لها علاقة بالسياسة خاصة عن الثورة دفعة واحدة خلال هذا العام.. هل يعد صدفة؟
ــ مبدئيا فيلم هانى رمزى تمت كتابته قبل الثورة وكان يناقش الأسباب التى أدت لقيام ثورة 25 يناير ولم يتم تعديله أو ركوب الموجة وإن تمت الاستعانة وقتها بإفيهات عن القذافى فى الفيلم فقط وأيضا بالنسبة لمسلسل «آدم» بالفعل تم عمله بعد الثورة ولكنه ناقش أيضا الوضع السيىء الذى كانت تعيش فيه مصر وقتها والظلم الواقع على الناس وتعامل جهاز أمن الدولة بشكل بشع، وأخيرا «تك تك بوم» وهو يختلف عن السابق، فالفيلم كان يناقش الوضع الحالى لمصر أثناء الثورة من خلال حياة الناس وتكاتفها فى مواجهة البلطجية ومن خلال اللجان الشعبية التى لم تميز بين أحد أو أن يكون هناك فرق بين مسلم ومسيحى فهذا العمل يختلف عن العملين السابقين. وأتمنى أن أقدم عملا يناقش ما لم يعرفه الناس حتى الآن عن الثورة فهناك أمور بالفعل لم تظهر بعد وهو ما يستحوذ على اهتمامى أكثر من الأمور التى عرفها الجميع حتى الآن.
● سعد قدم أغنية بعنوان «لو كنت رئيس» فماذا كانت ستفعل درة لو كانت حرم الرئيس؟
ــ كنت لن أتدخل فى الشئون السياسية للبلاد كما كان يحدث فى السابق كانت البلد بلدهم وإحنا كنا عبئا كبيرا عليهم طبعا من وجهة نظرهم فكانت زوجات الرؤساء يمارسن السياسة كأنهن فى السلطة، بل كان اهتمامى سينصب أكثر صوب الأعمال الخيرية والتعليم والأهم من كل ذلك الاهتمام بالأطفال والثقافة والصحة.
● هل هذا ما جعلك تتمنين عمل شخصية ليلى الطرابلسى زوجة الرئيس التونسى المخلوع زين العابدين؟
ــ تصمت قليلا ثم تضحك وتقول: هذا الأمر مجرد دعابة، ففى أحد البرامج الحوارية التى تمت استضافتى بها طرح على سؤال افتراضى حول لو تم ترشيحى لتقديم شخصية إحدى زوجات الرئيسين «ليلى» و«سوزان مبارك» أيهما أفضل؟ فجاوبت أيضا بشكل افتراضى أفضل تقديم شخصية «ليلى» لكونى تونسية ومعرفتى الجيدة بحياتها فى تونس والأضرار التى تكبدتها البلاد نظير تدخلها فى الشأن السياسى إلى جانب زين العابدين، ولكن الأمر لم يتعد ذلك، فتجسيدها فى عمل درامى أرفضه تماما ولم يخطر ببالى مطلقا أن أجسد زوجة ذلك المخلوع التى أكرهها بشكل لا يوصف وبالتأكيد من الصعب أن أجسد شخصية أكرهها.
● هل المشاركة فى السينما والتليفزيون تعتبرينها اضافة مادية لك؟
ــ أعتقد أن وجودى فى أكثر من عمل هذا العام سواء فى السينما أو التليفزيون يعد شيئا جيدا وايجابيا بالنسبة لى طالما أن هناك تنوعا فى الشخصيات وهذا ما أحرص عليه فى كل أعمالى
ــ سعد ممثل مختلف وله كاريزما وشكل متميز وبالتالى ظهورى معه من خلال دورى كان مفاجأة لى وللجمهور أيضا وهو ما كنت أبحث عنه لأننى استطعت بذلك أن أغير جلدى وأنوع فى الأدوار التى أقدمها فدور «قطيفة» لفتاة شعبية لم أقدمه من قبل ولذلك تحمست له بشدة إلى جانب مشاركتى لنجم بحجم سعد يتمتع بشعبية واسعة وجمهور كبير.
● هل تخوفتى من تقديم شخصية «قطيفة»؟
ــ فى البداية عندما قرأت السيناريو تخوفت من الدور وفكرت فى كيفية أن يتقبلنى الجمهور بهذا الشكل الجديد، ولكنى فى الوقت نفسه رأيت أنها فرصة مناسبة للظهور بشكل جديد لأثبت من خلاله أيضا أن الممثل لابد وأن يكون شاملا ويلعب جميع الأدوار المختلفة بشرط أن تكون مناسبة له وهو ما وجدته فى فيلم «تك تك بوم» وكان هناك دافع مهم أيضا وهو أن أظهر بعمل كوميدى بعد أن عرضت لى أعمالا بها جرعة درامية كبيرة فى رمضان الماضى من خلال دورى فى مسلسلى «آدم» و«الريان» لذلك وجدت أن التغيير مهم بالرغم من صعوبة الدراما الكوميدية التى لم أتوقعها ولكننى فى نهاية الأمر أحب هذه الشخصيات لأنها «دمها خفيف وجدعة جدا».
● هل كان لكى دور فى اختيار شكل «قطيفة»؟
ــ «قطيفة» جننتنى، وكنت فى حيرة فى كيفية ظهورها بهذا الشكل لأنها بنت بلد وشعبية قادمة من الحوارى والأزقة التى تحمل عبق التاريخ فقمت باختراع شكلها الذى يحتوى على جانب من الحقيقة وفى النهاية توصلت إلى هذا الكاراكتر إلى جانب اختيارى للباروكة التى كانت مفاجأة لفريق العمل حيث انبهروا بالشخصية بكل أبعادها إلى جانب تعليقات سعد ذات الظل الخفيف على ذلك الشكل وقد ساعدتنى تلك التعليقات على تقمص الشخصية بصورة أكبر حتى إنه فى كثير من الأحيان يجعلنى أنسى أننى أمثل تلك الشخصية فضلا عن أن «قطيفة» تحلم مثل معظم البنات الشعبيات بأن يغلق عليها باب واحد مع من تحب وتسعى جاهدة لأن تنال ذلك المراد وقد ظهر ذلك فى بعض جملها الحوارية التى بدت خفيفة الظل.
● لماذا اختفت شخصيتك تماما فى النصف الثانى من الفيلم تقريبا؟.
ــ هناك مشاهد تم حذفها فى الفيلم ولكن ليست مشاهد كثيرة ولكن لو كان تمت إضافتها للعمل كانت مساحة الدور ستكون أكبر بالتأكيد فالمشاهد شعر بفراغ «قطيفة» فى الجزء الثانى من الفيلم بعكس الجزء الأول حيث كانت مشاهدى فيه أكثر، فلو لم تكن حذفت تلك المشاهد لتحقق التوازن الكامل لمشاهدى فى الفيلم بشكل عام، ولكن فى المجمل الدور كان له تأثير وفاعلية لا يمكن إغفالها وهذا هو الأهم بالنسبة لى.
● هل شعرتى بالحزن من كون محمد سعد وهو المؤلف هو الذى اختصر بعض مشاهدك فى الفيلم؟
ــ هذا الكلام ليس له أساس من الصحة.. فسعد ليس له دخل فى ذلك الأمر وإنما حدث ذلك أثناء المونتاج وبالطبع شعرت بحزن لأنه كان من المفترض أن تكون مساحة دورى أكبر ولكن هذا لن يؤثر على علاقتى بسعد على الإطلاق لأنه لا دخل له بذلك.
● تقديمك أدوارا لها علاقة بالسياسة خاصة عن الثورة دفعة واحدة خلال هذا العام.. هل يعد صدفة؟
ــ مبدئيا فيلم هانى رمزى تمت كتابته قبل الثورة وكان يناقش الأسباب التى أدت لقيام ثورة 25 يناير ولم يتم تعديله أو ركوب الموجة وإن تمت الاستعانة وقتها بإفيهات عن القذافى فى الفيلم فقط وأيضا بالنسبة لمسلسل «آدم» بالفعل تم عمله بعد الثورة ولكنه ناقش أيضا الوضع السيىء الذى كانت تعيش فيه مصر وقتها والظلم الواقع على الناس وتعامل جهاز أمن الدولة بشكل بشع، وأخيرا «تك تك بوم» وهو يختلف عن السابق، فالفيلم كان يناقش الوضع الحالى لمصر أثناء الثورة من خلال حياة الناس وتكاتفها فى مواجهة البلطجية ومن خلال اللجان الشعبية التى لم تميز بين أحد أو أن يكون هناك فرق بين مسلم ومسيحى فهذا العمل يختلف عن العملين السابقين. وأتمنى أن أقدم عملا يناقش ما لم يعرفه الناس حتى الآن عن الثورة فهناك أمور بالفعل لم تظهر بعد وهو ما يستحوذ على اهتمامى أكثر من الأمور التى عرفها الجميع حتى الآن.
● سعد قدم أغنية بعنوان «لو كنت رئيس» فماذا كانت ستفعل درة لو كانت حرم الرئيس؟
ــ كنت لن أتدخل فى الشئون السياسية للبلاد كما كان يحدث فى السابق كانت البلد بلدهم وإحنا كنا عبئا كبيرا عليهم طبعا من وجهة نظرهم فكانت زوجات الرؤساء يمارسن السياسة كأنهن فى السلطة، بل كان اهتمامى سينصب أكثر صوب الأعمال الخيرية والتعليم والأهم من كل ذلك الاهتمام بالأطفال والثقافة والصحة.
● هل هذا ما جعلك تتمنين عمل شخصية ليلى الطرابلسى زوجة الرئيس التونسى المخلوع زين العابدين؟
ــ تصمت قليلا ثم تضحك وتقول: هذا الأمر مجرد دعابة، ففى أحد البرامج الحوارية التى تمت استضافتى بها طرح على سؤال افتراضى حول لو تم ترشيحى لتقديم شخصية إحدى زوجات الرئيسين «ليلى» و«سوزان مبارك» أيهما أفضل؟ فجاوبت أيضا بشكل افتراضى أفضل تقديم شخصية «ليلى» لكونى تونسية ومعرفتى الجيدة بحياتها فى تونس والأضرار التى تكبدتها البلاد نظير تدخلها فى الشأن السياسى إلى جانب زين العابدين، ولكن الأمر لم يتعد ذلك، فتجسيدها فى عمل درامى أرفضه تماما ولم يخطر ببالى مطلقا أن أجسد زوجة ذلك المخلوع التى أكرهها بشكل لا يوصف وبالتأكيد من الصعب أن أجسد شخصية أكرهها.
● هل المشاركة فى السينما والتليفزيون تعتبرينها اضافة مادية لك؟
ــ أعتقد أن وجودى فى أكثر من عمل هذا العام سواء فى السينما أو التليفزيون يعد شيئا جيدا وايجابيا بالنسبة لى طالما أن هناك تنوعا فى الشخصيات وهذا ما أحرص عليه فى كل أعمالى