صور نورا رحال بالمايوه البكيني - نور رحال بالبكيني فقط - هل ترتدي نور رحال البكيني في فيلم الاميره ديانا ؟
لماذا وكيف تجرؤ الممثلات على ارتداء مايوه بكيني امام الشاشه والعاملين في الافلام من مصورين وخلافه
نورا رحال مستعدة لارتداء مايوه
لتجسيد شخصية الأميرة ديانا
رحبت المطربة اللبنانية نورا رحال بارتداء المايوه إذا احتاج دورها ذلك خلال مشاركتها مع المخرجة ايناس الدغيدي في فيلم يتناول قصة الأميرة الراحلة ديانا.
تقول نورا: لا أعتقد أن ملامحي تشبهها لكن ربما شعري القصير الذي ظهرت به في الفترة الأخيرة جعل الكثيرين يشبهونني بديانا وأيضا مارلين مونرو وربما لهذا اختارتني الدغيدي.
وتضيف: أحاول الاقتراب من شكل الأميرة الراحلة ولهذا اتبعت “رجيم” لأنقص وزني قليلا وأشاهد حاليا شرائط الفيديو التي صورت لها طريقتها في المشي والكلام وأسلوبها في اختيار الملابس لأنها لم تكن شخصية عادية.
وعن أفلام ايناس الدغيدي التي تثير الجدل باستمرار لدرجة الرفض لها أحيانا تقول المطربة اللبنانية نور رحال: أنا معجبة بأفكار ايناس وثقافتها
واختيارها لموضوعات جريئة تمس المرأة بالدرجة الأولي ولهذا بمجرد أن عرضت عليّ فكرة الفيلم وافقت دون تردد ودون اعتراض مبدئي علي أي مشاهد حتي لو احتاج الأمر ارتداء المايوه فلا مشكلة لديّ.
وعن تجربة التمثيل في الدراما السورية تقول: “شاركت في مسلسلين “كوم الحجر” و”بيت جدي”. وشعرت بأنني اكتسبت خبرة كبيرة في مجال التمثيل لأنني تعاملت مع نجوم متميزين.
وعن الأزمة التي مرت بها واصابتها بسرطان الثدي وإجرائها عملية استئصال تقول نورا:
كنت أرفض الحديث عن هذه العملية التي أجريتها من أسابيع لكني اقتنعت بعد ذلك بأنها ليست أمرا أخجل منه خاصة أنني والحمد لله أصبحت بصحة جيدة وأصبحت احس بأنوثتي أكثر لأنني احب الحياة.
وعن الشائعات التي تتعرض لها الفنانات تقول: لا أهتم بهذه الشائعات واعتبرها كلاماً لا طعم له لدرجة أنني فكرت مرة أن أرفع دعوي علي صحيفة ذكرت أنني أعتمد علي العري في تصوير أغنياتي ثم تراجعت واعتبرت أنني لم أقرأ شيئا.
وتقول: أتضايق فقط لأنني أم لولدين وأريدهما أن يعيشا في جو بعيد عن القلق ولهذا أحرص تماما أن أكون بجوارهما باستمرار وأحيانا أعتذر عن بعض الحفلات واللقاءات الفنية حتي أكون معهما.
وعن ارتباطها بالزواج من رجل أعمال يوناني تقول: تم الأمر بالصدفة عندما قابلته لأول مرة في لندن وكان حبا من النظرة الأولي والرجل اليوناني تقترب عقليته كثيرا من عقلية رجال منطقة المشرق العربي
لماذا وكيف تجرؤ الممثلات على ارتداء مايوه بكيني امام الشاشه والعاملين في الافلام من مصورين وخلافه
 |
| نورا رحال بالمايوه - nora rahal in bikini |
 |
| نورا رحال بالمايوه - nora rahal in bikini |
 |
| نورا رحال بالمايوه - nora rahal in bikini |
نورا رحال مستعدة لارتداء مايوه
لتجسيد شخصية الأميرة ديانا
رحبت المطربة اللبنانية نورا رحال بارتداء المايوه إذا احتاج دورها ذلك خلال مشاركتها مع المخرجة ايناس الدغيدي في فيلم يتناول قصة الأميرة الراحلة ديانا.
تقول نورا: لا أعتقد أن ملامحي تشبهها لكن ربما شعري القصير الذي ظهرت به في الفترة الأخيرة جعل الكثيرين يشبهونني بديانا وأيضا مارلين مونرو وربما لهذا اختارتني الدغيدي.
وتضيف: أحاول الاقتراب من شكل الأميرة الراحلة ولهذا اتبعت “رجيم” لأنقص وزني قليلا وأشاهد حاليا شرائط الفيديو التي صورت لها طريقتها في المشي والكلام وأسلوبها في اختيار الملابس لأنها لم تكن شخصية عادية.
وعن أفلام ايناس الدغيدي التي تثير الجدل باستمرار لدرجة الرفض لها أحيانا تقول المطربة اللبنانية نور رحال: أنا معجبة بأفكار ايناس وثقافتها
واختيارها لموضوعات جريئة تمس المرأة بالدرجة الأولي ولهذا بمجرد أن عرضت عليّ فكرة الفيلم وافقت دون تردد ودون اعتراض مبدئي علي أي مشاهد حتي لو احتاج الأمر ارتداء المايوه فلا مشكلة لديّ.
وعن تجربة التمثيل في الدراما السورية تقول: “شاركت في مسلسلين “كوم الحجر” و”بيت جدي”. وشعرت بأنني اكتسبت خبرة كبيرة في مجال التمثيل لأنني تعاملت مع نجوم متميزين.
وعن الأزمة التي مرت بها واصابتها بسرطان الثدي وإجرائها عملية استئصال تقول نورا:
كنت أرفض الحديث عن هذه العملية التي أجريتها من أسابيع لكني اقتنعت بعد ذلك بأنها ليست أمرا أخجل منه خاصة أنني والحمد لله أصبحت بصحة جيدة وأصبحت احس بأنوثتي أكثر لأنني احب الحياة.
وعن الشائعات التي تتعرض لها الفنانات تقول: لا أهتم بهذه الشائعات واعتبرها كلاماً لا طعم له لدرجة أنني فكرت مرة أن أرفع دعوي علي صحيفة ذكرت أنني أعتمد علي العري في تصوير أغنياتي ثم تراجعت واعتبرت أنني لم أقرأ شيئا.
وتقول: أتضايق فقط لأنني أم لولدين وأريدهما أن يعيشا في جو بعيد عن القلق ولهذا أحرص تماما أن أكون بجوارهما باستمرار وأحيانا أعتذر عن بعض الحفلات واللقاءات الفنية حتي أكون معهما.
وعن ارتباطها بالزواج من رجل أعمال يوناني تقول: تم الأمر بالصدفة عندما قابلته لأول مرة في لندن وكان حبا من النظرة الأولي والرجل اليوناني تقترب عقليته كثيرا من عقلية رجال منطقة المشرق العربي
